اصبح الكثير منا (يطمس )في اللغة العربية بالضد من ينغمس فضاعت لغتنا الجميلة بين ابراج بابل (هاروت وماروت _السحر )وبين مشفرات اسرائيل لها فترى كلامنا يتخلله انواع الخل والبهارات فجملتنا خليط من كلمة انكليزي وتارة ترككرد وعندما نرى من يتكلم الفصحى وهي لغتنا نستغرب حتى لو كان المتكلم استاذ او رجل دين ولاادري بعد كم سنة ربما ندخل معاهد لتعليم اللغة العربية في بلداننا ،فاين من يقاتل لانتمائه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق